ومما ينبغي أن يذكر هنا:
أن الشيخ المحدث!! اعترف في مقدمته الجديدة " لصفة صلاته " أن العبارة التي وضعت على غلاف كتاب " تخريج الحلال والحرام " ونصها:
(خرجه (فضيلة المحدث! صد ناصر الدين الألباني)) وذلك سنة 1390 ه قبل (21) سنة تقريبا أنه كلام مزور!! وأنه ليس له في تخريج ذلك الكتاب ولا حرف واحد!!! وتعذر لذلك بأن مصلحة ما يومئذ اقتضت السكوت على هذا الامر!! والظاهر لكل لبيب أن تلك المصلحة هي تحقيق الربح المادي وانتشار الصيت!!
فاتهم مريده بهذا التزوير الان بعد (21) سنة!! أي سنة 1411 ه بعد تلك المدة المديدة!! وقال عن نفسه معتذرا عن سكوته على ذلك الامر بكل لطافة ونعومة!! " فأسرها يوسف في نفسه " (!!!).
مسكين يا حرام!!
وأقول لفضيلة الشيخ!!: لم أسر المتناقض!! في نفسه ذلك التزوير الذي يزعمه مدة (21) عاما ولم يبده لهم؟! هل كان ذلك لوجه العملات الصعبة؟! أم للسرور بذكر لفظة (فضيلة المحدث!! " على غلاف الكتاب؟!
فليراجع طلاب الحق تلك المقدمة وليعتبروا بذلك الهراء!!
(2) ثم قد نعت الشيخ ولي نعمته!! في حلب وصاحب الفضل عليه في نشر آرائه!! هنالك الشيخ نسيب الرفاعي الذي رافقه وصاحبه ربع