الأخطاء والتعصب والتحريف فهو واقع من هذا المتناقض!! لا غير!!
وذلك بطريق وأسلوب واضح جلي!! فالله المستعان على من يحرف ويتلاعب ثم يصف الناس بعيبه!!
وأما قول صاحب " الأنوار الزائفة " ص (53) معترضا على نقدي لتقسيمه كتب السنن إلى صحيح وضعيف وتلاعبه بها وعزوه الأحاديث فيها لبقية كتبه ورميه لاتباعه الذين يعولون عليها في أحضان تقليده وتناقضه فيها مع باقي كتبه:
" ولو تذكر هذا الخسات إن كان يعلم مختصر المنذري لسنن أبي داود و... " الخ هرائه.
فجوابه: لقد تذكرنا، ولا يصح القياس في ذلك لما ذكرناه من فروق.
الألباني يدعي العصمة لنفسه!!
إن مما يؤسف عليه أن كل عاقل يعرف شدة عناد هذا الأستاذ!!!
وإصراره على خطئه!! واللجاج فيه!! ويعلم كل من له اتصال به أيضا أنه يعد كلامه غير قابل للمناقشة!! وقد شهد على ذلك من كان ينشر كتبه وكان أقرب الناس إليه!! وهو صاحب المكتب الاسلامي في تعليقه على كتاب " تفضيل الكلاب على كثير ممن لبس الثياب " (16) حيث قال