عند علام الغيوب وقد سئل الشيخ الألباني والشيخ شعيب الأرناؤوط بحكم أنهما كانا يعملان في المكتب الاسلامي قديما عن هذا الاسم فقالا: لا نعرفه) والمقالة بعنوان:
(الشيخ الألباني يكتب إلى الشيخ الشاويش)!!!
وهذا نصها بحروفها كما نشرت في جريدة اللواء العدد (1059):
الشيخ الألباني.. يكتب إلى الشيخ الشاويش بقلم حامد مرزوق الشامي اطلعت على نصيحة الداعية الفاضلة الأستاذ زهير الشاويش في اللواء إلى فضيلة الشيخ ناصر الدين الألباني حول فتواه الأخيرة. وسررت بالروح الطيبة في كلمات الشيخ زهير.. والدفاع المجيد عن ماضي الشيخ ناصر وفتح الباب أمامه لتوضيح رأيه والرجوع عن خطئه. ثم وجدت في العدد الثاني مقالا، وقع باسم تلميذ الألباني وفيه مع الأسف معلومات لا يعرفها أمثال هذا التلميذ الجديد الناشئ!! وكلمات لا علاقة لها بالموضوع أصلا وساءني ما فيها من التضليل والتكفير والعقوق وعدم الوفاء.
وسبق أن عملت في المكتب الاسلامي مع الشيخين الجليلين الأستاذ زهير والشيخ الألباني ووجدت رسالة من فضيلة الشيخ ناصر إلى الأستاذ الشاويش. فأحببت أن أشارك القراء معي بمحتواها لما فيها من أدلة على أمور كثيرة.. وأسأل الله أن يصلح الأحوال.. قال الشيخ ناصر: