أكتب إليك هذا وأنا في.. فاغتنمت هذه الفرصة فأرحت نفسي بالتعبير عن شئ قليل مما ينطوي عليه قلبي من إجلالك وتقديرك، متعك الله تعالى بالعمر الطويل المقرون بالصحة والعافية أنت وأهلك وأنت قائم بما يجب نشره من الكتب النافعة وخدمة المسلمين في كل أمر هام.
لا مانع عندي من تشكيل مختصر مسلم، للمنذري من قبلك، فان الوقت أضيق من أن أصرفه في مثل ذلك.
ونقل الأخ.. عن لسانك انك طلبتني أكثر من مرة لاتكلم معك بالهاتف فلم يمكنهم الاتصال بي فأسفت لذلك جدا فقد كنت أخبرت الأخ بأني سوف أسافر أسبوعا بعد القران، ورجوته ان يبلغك ذلك فلا أدري افعل أم لا؟
انا في شوق كبير للقائك، والتحدث إليك ببعض الأمور التي تخصنا، ولقد أرسلت إليك بهذه الرغبة مع الأخ فجاء الجواب - بالتريث والانتظار، فانتظرت فأرجو ان يكون اللقاء قريبا واني لمنتظر الإشارة بالحضور قريبا..) انتهت رسالة الألباني، وإليكم تعليقنا عليها: