الفقيهي (2)، وأبو إسماعيل الهروي وإن كان حافظا فإنه ضعيف في العربية وقواعد الاستدلال، كما يتبين من نقدنا له بحول الله.
(أولا):
مقدمة الفروع الفقهية المتعلقة بالعبادات والمعاملات مبنية على الظن، واليقين فيها قليل (3)، ولذلك حصل فيها الخلاف بين الصحابة .