يؤذن فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم: (أبرد ثم أراد أن يؤذن فقال: أبرد حتى رأينا في التلول ثم أذن فصل الظهر ثم قال: إن شدة الحر من فيح جهنم فإذا اشتد الحر فأبردوا بالصلاة).
(4) حدثنا ابن فضيل عن الحسن بن عبيد الله عن أبي بكر بن أبي موسى عن أبي موسى أنه كان يقول: أبردوا.
(5) حدثنا علي بن مسهر عن يزيد بن عبد الرحمن بن سابط قال: أذن أبو محذورة بصلاة الظهر بمكة فقال له عمر: أصوتك يا أبا محذورة الذي سمعت قال: نعم ذخرته لك يا أمير المؤمنين لأسمعكه فقال له عمر: يا أبا محذورة الذي سمعت قال: نعم ذخرته لك يا أمير المؤمنين لأسمعكه فقال له عمر: يا أبا محذورة إنك بأرض شديدة الحر فأبرد بالصلاة ثم أبرد بها.
(6) حدثنا ابن علية عن الجريري عن عروة عن عبد الله بن شقيق عن أبي هريرة قال: الحر أو شدة الحر من فيح جهنم فأبردوا بالظهر.
(7) حدثنا محمد بن عبد الله الأسدي قال: حدثنا بشير بن سليمان عن القاسم بن صفوان عن أبيه قال: سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول: (أبردوا بصلاة الظهر فإن شدة الحر من فيح جهنم).
(8) حدثنا وكيع قال: نا إسماعيل عن قيس قال: كان يقال: أبردوا بالظهر فإن أبواب جهنم تفتح.
(9) حدثنا وكيع قال: حدثنا إسماعيل بن أبي خالد عن منذر قال قال عمر: أبردوا بالظهر فإن شدة الحر من فيح جهنم.
(96) من قال على كم يصلي الظهر قدما ووقت في ذلك (1) حدثنا أبو بكر قال: حدثنا محمد بن فضيل عن أبي مالك الأشجعي عن كثير بن مدرك عن الأسود بن يزيد قال: قال عبد الله: إن أول وقت الظهر أن تنظر إلى قدميك فتقيس ثلاثة أقدام إلى خمسة أقدام وإن أول الوقت الاخر خمسة أقدام إلى سبعة أقدام أظنه قال: في الشتاء.
(2) حدثنا ابن فضيل عن الأعمش عن عمارة قال: كانوا يصلون الظهر والظل قامة.