إذ هداني للاسلام أعظم في نفسي من صدقي رسول الله صلى الله عليه وسلم أن لا أكون كذبته فأهلك) هكذا هو في جميع نسخ مسلم وكثير من روايات البخاري قال العلماء لفضة لافى قوله أن لا أكون زائدة ومعناه أن أكون كذبته كقوله تعالى ما منعك أن لا تسجد إذا أمرتك وقوله فأهلك بكسر اللام على الفصيح المشهور وحكى فتحها وهو شاذ ضعيف قوله (وارجاؤه أمرنا) أي تأخيره قوله (في رواية ابن أخي الزهري عن عمه عن عبد الرحمن بن عبد الله بن
(٩٨)