لأنه كان عندهم أنه أجاب بتفسير الروح فليس بنبي وفى الروح لغتان التذكير والتأنيث والله أعلم قوله (كنت قينا في الجاهلية) أي حدادا باب قوله تعالى إن الانسان ليطغى أن رآه استغنى قوله (هل يعفر محمد وجهه) أي يسجد ويلصق وجهه بالعفر وهو التراب قوله (فما
(١٣٩)