يا كميل أولئك خلفاء الله في أرضه، والدعاة إلى دينه، هاي هاي، شوقا إلى رؤيتهم، وأستغفر الله لي ولكم (27).
(٢٧) وفى تحف العقول: (يا كميل أولئك أمنا الله في خلقه، وخلفاؤه في أرضه، وسرجه في بلاده، والدعاة إلى دينه، وا شوقاه إلى رؤيتهم، استغفر الله لي ولك).
وفى تاريخ اليعقوبي: (يا كميل أولئك أولياء الله من خلقه، والدعاة إلى دينه، بهم يحفظ الله حججه حتى يودعوها أمثالهم، ويزرعوها في قلوب أشباههم، هاه، شوقا إلى رؤيتهم).
وفى التذكرة: (آه ثم آه، وا شوقاه إلى رؤيتهم، واستغفر الله لي ولك، إذا شئت فقم).
وفى المناقب: أولئك خلفاء الله على عباده، والدعاة إلى دينه، هاه هاه شوقا إليهم، واستغفر الله لي ولك، إذا شئت فقم).
وفى الأمالي: (آه آه، شوقا إلى رؤيتهم، واستغفر الله لي ولكم، ثم نزه يده من يدي وقال: انصرف إذا شئت).
وفى الارشاد: (أولئك خلفاء الله في أرضه، والدعاة إلى دينه، وحججه على عباده - ثم تنفس الصعداء وقال -: هاه هاه، شوقا إلى رؤيتهم، ونزع يده عن يدي وقال لي: انصرف إذا شئت)