فدخل ثم خرج فقال: " معك ثلاثون دينارا في خرقة لونها أخضر منها دينار شامي، ومعه خاتم كنت تمنيته، فأوصلته ما كان معي وأخذت الخاتم ".] * *: الصراط المستقيم: ج 2 ص 213 ب 10 ح 17 - مختصرا، مرسلا، وفيه "..
الأسترآبادي ".
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 695 ب 33 ف 3 ح 122 - مختصرا عن الخرائج، وفيه: استراباد.
*: مدينة المعاجز: ص 616 ح 101 - عن الراوندي.
*: البحار: ج 51 ص 294 ب 15 ح 6 - عن الخرائج، وفيه ".. كنت نسيته بدل كنت تمنيته ".
* * * [1391 - عيون المعجزات: ص 145 - أحمد بن محمد الجبلي قال: شككت بصاحب الزمان بعد مضي أبى محمد عليه السلام فخرجت إلى العراق، وخرجت إلى خارج الرسا، وكنت سمعت أن حاجزا من وكلاء الناحية حرم أبي محمد عليه السلام، وأنه وكيل صاحب الزمان عليه السلام سرا إلا عن ثقات الشيعة، فدفعت إليه خمسة دنانير وكتبت رقعة سألت فيها الدعاء لي وتسميت في ترجمة الرقعة بغير اسمي، فورد التوقيع: " بوصول الخمسة الدنانير والدعاء باسمي واسم أبي دون ما سميت به، ولم يكن حاجز ولا غيره ممن حضر عرفني، فآمنت به، واعتقدت إمامة القائم عليه السلام فقال لعن الوقاتون "] * * * * [1392 - عيون المعجزات: ص 144 - وروي عن الحسن بن جعفر القزويني قال:
مات بعض إخواننا من أهل فانيم من غير وصية، وعنده مال دفين لا يعلم به أحد من ورثته، فكتب إلى الناحية يسأله عن ذلك فورد التوقيع: " المال في البيت في الطاق في موضع كذا وكذا، وهو كذا وكذا، فقلع المكان وأخرج المال ".] *