*: منتخب الأثر: ص 399 ف 4 ب 3 ح 12 - عن غيبة الطوسي.
* * * [1333 - كمال الدين: ج 2 ص 516 ب 45 ح 44 - حدثنا أبو محمد الحسن بن أحمد المكتب قال: كنت بمدينة السلام في السنة التي توفي فيها الشيخ علي بن محمد السمري قدس الله روحه، فحضرته قبل وفاته بأيام فأخرج إلى الناس توقيعا نسخته:
" بسم الله الرحمن الرحيم، يا علي بن محمد السمري أعظم الله أجر إخوانك فيك فإنك ميت ما بينك وبين ستة أيام، فاجمع أمرك ولا توص إلى أحد يقوم مقامك بعد وفاتك، فقد وقعت الغيبة الثانية (التامة). فلا ظهور إلا بعد إذن الله عز وجل، وذلك بعد طول الأمد وقسوة القلوب، وامتلاء الأرض جورا، وسيأتي شيعتي من يدعي المشاهدة، ألا فمن ادعى المشاهدة قبل خروج السفياني والصيحة فهو كاذب مفتر، ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم. قال: فنسخنا هذا التوقيع وخرجنا من عنده، فلما كان اليوم السادس عدنا إليه وهو يجود بنفسه، فقيل له: من وصيك من بعدك؟ فقال: لله أمر هو بالغه. ومضى رضي الله عنه، فهذا آخر كلام سمع منه ".] * *: غيبة الطوسي: ص 242 - كما في كمال الدين بتفاوت يسير، عن ابن بابويه.
*: تاج المواليد: ص 144 - كما في كمال الدين، مرسلا.
*: إعلام الورى: ص 417 ب 3 ف 1 - كما في كمال الدين، عن أبي محمد الحسن بن أحمد المكتب، وفيه ".. فقد وقعت الغيبة التامة.. فهو كذاب.. " وقال " ثم حصلت الغيبة الطولى التي نحن في أزمانها، والفرج يكون في آخرها بمشية الله تعالى ".
*: الاحتجاج: ج 2 ص 478 - كما في إعلام الورى، مرسلا.
*: الخرائج: ج 3 ص 1128 ب 20 ح 46 - كما في كمال الدين بتفاوت يسير، عن ابن بابويه، وفيه ".. الغيبة التامة ".
*: ثاقب المناقب: ص 264 ب 15 - كما في كمال الدين، بتفاوت مرسلا عن أبي محمد أحمد بن الحسن بن أحمد الكاتب: - وفيه " منك.. التامة.. الامل.. وسيأتي سبعون ".
*: كشف الغمة: ج 3 ص 320 - عن إعلام الورى.