وفي: ص 555 ب 32 ف 31 ح 589 - كما في الكافي، عن الارشاد.
*: وسائل الشيعة: ج 3 ص 533 ب 49 ح 4 - عن الكافي.
*: حلية الأبرار: ج 2 ص 636 ب 41 - عن التهذيب.
*: البحار: ج 52 ص 331 ب 27 ح 54 - عن غيبة الطوسي، وأشار إلى مثله عن الكافي.
وفي: ج 100 ص 439 ب 7 ح 15 - عن الكافي:، وفي سنده (.. علي بن محمد بن الحسين بن علي).
*: ملاذ الأخيار: ج 5 ص 475 - 476 ب 25 ح 12 - عن التهذيب * * * [1075 - (يا أبا محمد كأني أرى نزول القائم في مسجد السهلة بأهله وعياله، قلت: يكون منزله؟ قال: نعم هو منزل إدريس عليه السلام، وما بعث الله نبيا إلا وقد صلى فيه، والمقيم فيه كالمقيم في فسطاط رسول الله صلى الله عليه وآله، وما من مؤمن ولا مؤمنة إلا وقلبه يحن إليه، وما من يوم ولا ليلة إلا والملائكة يأوون إلى هذا المسجد يعبدون الله فيه.
يا أبا محمد أما إني لو كنت بالقرب منكم ما صليت صلاة إلا فيه، ثم إذا قام قائمنا انتقم الله لرسوله ولنا أجمعين)] * 1075 - المصادر:
*: المزار الكبير: - على ما في البحار.
*: قصص الراوندي: ص 80 ح 63 - وعن ابن بابويه، حدثنا محمد بن علي بن المفضل بن تمام حدثنا أحمد بن محمد بن عمار، عن أبيه، عن حمدان القلانسي، عن محمد بن جمهور، عن مرازم بن عبد الله، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله صلوات الله عليه أنه قال: - *: البحار: ج 52 ص 317 ب 27 ح 13 - عن قصص الأنبياء.
وفي: ص 376 ب 27 ح 177 - عن كتاب المزار لبعض قدماء أصحابنا، عن أبي بصير، عن أبي عبد الله عليه السلام: - كما في قصص الأنبياء بتفاوت، وفيه (.. وكان منزل إبراهيم خليل الرحمان.. قلت جعلت فداك؟ لا يزال القائم فيه أبدا؟ قال: نعم، قلت: فمن بعده؟ قال: هكذا من بعده إلى انقضاء الخلق، قلت: فما يكون من أهل الذمة عنده؟
قال: يسالمهم كما سالمهم رسول الله صلى الله عليه وآله ويؤدون الجزية عن يد وهم صاغرون، قلت فمن نصب لكم عداوة؟ فقال: لا يا أبا محمد، ما لمن خالفنا في دولتنا من نصيب، إن الله قد أحل لنا دماءهم عند قيام قائمنا، فاليوم محرم علينا وعليكم ذلك، فلا