المحتوم، فقلت له: كيف يكون (ذلك) النداء؟ قال: ينادي مناد من السماء أول النهار:
ألا إن الحق في علي وشيعته، ثم ينادي إبليس لعنه الله في آخر النهار: ألا إن الحق في السفياني وشيعته، فيرتاب عند ذلك المبطلون).
*: غيبة الطوسي: ص 266 - كما في كمال الدين بتفاوت، بسند إلى أبي حمزة الثمالي وفيه (إن أبا جعفر كان يقول: خروج السفياني من المحتوم، والنداء من المحتوم، وطلوع الشمس من المغرب من المحتوم وأشياء كان يقولها من المحتوم.. واختلاف بني فلان.. وكيف يكون النداء؟.. يسمعه كل قوم بألسنتهم.. إبليس في آخر النهار من الأرض.. في عثمان.. فعند ذلك يرتاب).
وفي: ص 274 - (الفضل) عن ابن محبوب، عن علي بن أبي حمزة، عن أبي عبد الله عليه السلام: - كما في روايته الأولى بتفاوت، وأوله (خروج القائم من المحتوم، قلت:
وكيف يكون النداء؟ قال: ينادي).
*: الخرائج: ج 3 ص 1161 ح 63 - كما في رواية الطوسي الأولى بتفاوت، مرسلا عن الصادق عليه السلام: - وفيه (اختلاف بني العباس.. وخروج السفياني في شهر رجب..
وقتل النفس الزكية.. وينادي مناد).
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 451 ب 32 ح 61 - عن الكافي.
وفي: ص 514 ب 32 ف 12 ح 351 - بعضه، عن رواية غيبة الطوسي الأولى.
وفيها: ح 355 - أوله، عن رواية غيبة الطوسي الثانية.
وفي: ص 722 ب 34 ف 4 ح 31 - عن كمال الدين، وأشار إلى مثله عن رواية الطوسي الأولى.
وفي: ص 729 ب 34 ف 6 ح 67 - عن رواية غيبة الطوسي الثانية.
*: البحار: ج 52 ص 206 ب 25 ح 40 - عن كمال الدين.
وفي: ص 288 - 289 ب 26 ح 27 - عن رواية غيبة الطوسي الأولى.
وفي: ص 290 ب 26 ح 31 - عن رواية غيبة الطوسي الثانية.
وفي: ص 305 ب 26 ح 75 - عن الكافي.
*: منتخب الأثر: ص 458 ف 6 ب 6 ح 18 - عن الكافي.
* * *