نباتة) أنه قال: - وفيه (.. من فضل، مصلاكم بيت آدم.. قد أتي به يوم القيامة).
*: روضة الواعظين: ج 2 ص 337 - كما في أمالي الصدوق بتفاوت يسير، مرسلا عن الأصبغ: - *: وسائل الشيعة: ج 3 ص 526 ب 44 ح 18 - عن الفقيه، وأمالي الصدوق.
*: إثبات الهداة: ج 3 ص 452 ب 32 ف 1 ح 66 - بعضه، عن الفقيه، وأمالي الصدوق.
*: البحار: ج 100 ص 389 ب 6 ح 14 - عن أمالي الصدوق.
* * *: ابن أبي الحديد: ج 10 ص 13 - 14 - قال (ومن عجيب ما وقفت عليه من ذلك قوله في الخطبة التي يذكر فيها الملاحم، وهو يشير إلى القرامطة: ينتحلون لنا الحب والهوى، ويضمرون لنا البغض والقلى، وآية ذلك قتلهم وراثنا وهجرهم أحداثنا، وصح ما أخبر به لان القرامطة قتلت من آل أبي طالب عليه السلام خلقا كثيرا.. وفي هذه الخطبة قال وهو يشير إلى السارية التي كان يستند إليها في مسجد الكوفة: كأني بالحجر الأسود منصوبا ها هنا، ويحهم إن فضيلته ليست في نفسه بل في موضعه وأسه، يمكث ها هنا برهة ثم ها هنا برهة - وأشار إلى البحرين - ثم يعرد إلى مأواه، وأم مثواه ووقع الامر في الحجر الأسود بموجب ما أخبر به عليه السلام * * * [650 - (ويل لمن هدمك، وويل لمن سهل هدمك، وويل لبانيك بالمطبوخ، المغير قبلة نوح، طوبى لمن شهد هدمك مع قائم أهل بيتي، أولئك خيار الأمة مع أبرار العترة)] * 650 - المصادر:
*: الفضل بن شاذان: على ما في غيبة الطوسي.
*: غيبة الطوسي: ص 283 - عنه (الفضل بن شاذان) عن علي بن الحكم، عن الربيع بن محمد المسلي، عن سعد بن ظريف، عن الأصبغ بن نباتة (قال) قال أمير المؤمنين عليه السلام: - في حديث له حتى انتهى إلى مسجد الكوفة، وكان مبنيا بخزف ودنان وطين - فقال: - *: إثبات الهداة: ج 3 ص 516 ب 32 ف 12 ح 371 - آخره، عن غيبة الطوسي، وليس فيه (وكان مبنيا بخزف ودنان وطين).
*: البحار: ج 52 ص 332 - 333 ب 27 ح 60 - عن غيبة الطوسي * * *