ثم القيام بنشر نتيجة دراساتهم على المسلمين.
دفعني كل ذلك إلى القيام بهذه الدراسات المضنية في سنوات طويلة، وتجشمت في سبيل ذلك مصاعب جمة من آلمها على القلب ازورار نفوس كريمة علي ظنا منهم أن ذلك غيرة منهم على وحدة الصف. وليتهم شعروا أن في إخفاء الحقائق وأدا للعلم والدين، وإنا لله وإنا إليه راجعون، والحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه.