عليه جبريل فقال: ما لي أرى أبا بكر عليه عباءة قد خلها على صدره بخلال؟ إلى آخر ما مر في ج 5 ص 274 ط 1، و 321 ط 2.
وقوله مرفوعا: لو وزن إيمان أبي بكر بإيمان أهل الأرض لرجح. لسان الميزان 3: 310.
وقوله مرفوعا: أتيت في المنام بعس مملوء لبنا فشربت منه حتى امتلأت فرأيته يجري في عروقي، فضلت فضلة فأخذها عمر بن الخطاب فشربها. إلى آخر ما أسلفناه في ج 5: 279 ط 1، و 326 ط 2.
وقوله مرفوعا: أحشر يوم القيامة بين أبي بكر وعمر، حتى أقف بين الحرمين فيأتيني أهل مكة والمدينة.
وقوله مرفوعا: هبط جبريل فقال: إن رب العرش يقول لك: لما أخذت ميثاق النبيين أخذت ميثاقك وجعلتك سيدهم وجعلت وزيرك أبا بكر وعمر.
وقوله مرفوعا: لما أسري بي إلى السماء فصرت إلى السماء الرابعة سقطت في حجري تفاحة فأخذتها بيدي فانفلقت فخرج منها حوراء تقهقه فقلت لها: تكلمي لمن أنت؟ قالت: للمقتول شهيدا عثمان بن عفان.
وقوله مرفوعا: أما إن معاوية يبعث يوم القيامة عليه رداء من نور الإيمان.
وقوله مرفوعا: إنه أوحي إلي أن أشاور ابن أبي سفيان في بعض أمري.
وقوله: لما نزلت آية الكرسي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم لمعاوية: اكتبها فقال لي:
ما لي بكتبها إن كتبتها؟ قال: لا يقرؤها أحد إلا كتب لك أجرها.
وقوله مرفوعا: الآن يطلع عليكم رجل من أهل الجنة. فطلع معاوية، فقال:
أنت يا معاوية! مني وأنا منك، لتزاحمني على باب الجنة كهاتين. وأشار بإصبعيه.
وقوله مرفوعا: يطلع عليكم رجل من أهل الجنة. فطلع معاوية، ثم قال من الغد مثل ذلك، فطلع معاوية، ثم قال من الغد مثل ذلك، فطلع معاوية.
وقوله: إن جعفر بن أبي طالب أهدى إلى النبي صلى الله عليه وسلم سفرجلا فأعطى معاوية ثلاث سفرجلات وقال: تلقاني بهن في الجنة.