من الخيال. وذكر في اليتيمة شطرا مهما من فنون شعره في 62 صحيفة في الجزء الثالث.
والغالب على شعره الهزل والمجون، كأنهما لازما غريزته، ومطبوعا قريحته، وخمرتا طينته، وكان إذا استرسل فيهما فلا يجعجع به حضور ملك أو هيبة أمير، و يأتي بما عنده غير مكترث للسامعين، فلا يستقبل منهم إلا عطفا وقبولا، كما أن جل شعره يعرب عن ولاءه الخالص لأهل البيت والوقيعة في مناوئيهم.
حلفاء عصره وملوكه أدرك ابن الحجاج جمعا من خلفاء بني العباس وهم:
1 - المعتمد على الله ابن المتوكل المتوفى 279.
2 - المعتضد بالله أبو العباس المتوفى 289.
3 - المكتفي بالله المتوفى 295.
4 - المقتدر بالله المتوفى 320.
5 - الراضي بالله المتوفى 329.
6 - المستكفي بالله المتوفى 338.
7 - القاهر بالله المتوفى 339.
8 - المتقي لله المتوفى 358.
9 - المطيع لله المتوفى 364.
10 - الطايع لله المتوفى 393.
وعاصر من ملوك آل بويه من الذين ملكوا العراق 1 - معز الدولة فاتح العراق المتوفى سنة 356.
2 - عز الدولة أبا منصور بختيار بن معز الدولة المقتول 367.
3 - عضد الدولة فناخسرو بن ركن الدولة المتوفى 372.
4 - شرف الدولة ابن عضد الدولة المتوفى 379.
5 - صمصام الدولة ابن عضد الدولة المقتول 388.
6 - بهاء الدولة أبا نصر ابن عضد الدولة المتوفى 403.