وحرق قيس.. البيت (1).
أقول: وروى ذلك الأعثم في الفتوح (2)، وفيه مكان: أجد ما: احجما..
أي نكص وتأخر (3).
والغرارة - بالكسر - الجوالق (4).
وقال الجوهري (5): واحدة الغرائر التي للطين (6) وأظنه معربا.
4 - السرائر (7): موسى بن بكر، عن المفضل (8)، عن أبي جعفر عليه السلام، قال: إن فلانا وفلانا غصبانا (9) حقنا وقسماه بينهم، فرضوا بذلك عنهما (10)، وأن عثمان لما منعهم واستأثر عليهم غضبوا لأنفسهم.
5 - مناقب ابن شهرآشوب (11): نقلت المرجئة (12)، عن أبي الجهم العدوي - وكان معاديا لعلي عليه السلام -، قال: خرجت بكتاب عثمان - والمصريون قد نزلوا بذي خشب (13) - إلى معاوية وقد طويته طيا لطيفا وجعلته في قراب سيفي، وقد تنكبت عن الطريق وتوخيت سواد الليل حتى كنت بجانب الجرف، إذا رجل على حمار مستقبلي ومعه