* الشرح:
قوله (نجعله سيحا لأولادنا) (1) السيح ضرب من البرود والعباء، وبرد مسيح أي فيه خطوط مختلفة.
قوله (على تكأتنا) التكأة كهمزة ما يتكأ عليه.
4 - محمد، عن محمد بن الحسن، عن محمد بن أسلم، عن علي بن أبي حمزة، عن أبي الحسن (عليه السلام) قال: سمعته يقول: ما من ملك يهبطه الله في أمر ما يهبطه إلا بدأ بالإمام، فعرض ذلك عليه وإن مختلف الملائكة من عند الله تبارك وتعالى إلى صاحب هذا الأمر.