(148) 148 - فاما ما رواه أحمد بن محمد عن ابن أبي عمير عن حماد عن الحلبي عن أبي عبد الله عليه السلام قال: حد الجلد أن يؤخذا في لحاف واحد، والرجلان يجلدان إذا اخذا في لحاف واحد، والمرأتان تجلدان إذا اخذتا في لحاف واحد الحد.
(149) 149 - ابن محبوب عن عبد الله بن مسكان عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سمعته يقول: حد الجلد في الزنى أن يوجدا في لحاف واحد.
(150) 150 - ابن محبوب عن عبد الله بن مسكان عن أبي عبد الله عليه السلام قال: سمعته يقول: حد الجلد في الزنى ان يوجدا في لحاف واحد، والرجلان يوجدان في لحاف واحد، والمرأتان توجدان في لحاف واحد.
(151) 151 - علي بن إبراهيم عن أبيه عن ابن أبي عمير عن عبد الرحمان بن الحجاج قال: سمعت أبا عبد الله عليه السلام يقول: كان علي عليه السلام إذا اخذ الرجلين في لحاف واحد ضربهما الحد، وإذا اخذ المرأتين في لحاف واحد ضربهما الحد.
(152) 152 - أحمد بن محمد عن علي بن الحكم عن ابان عن زرارة عن أبي جعفر عليه السلام قال: إذا شهدا الشهود على الزاني انه قد جلس منها مجلس الرجل من امرأته أقيم عليهما الحد، قال: وكان علي عليه السلام يقول: (اللهم ان أمكنتني من المغيرة لأرمينه بالحجارة).
____________________
كتاب مسند خلفاء بني عباس. وزاد إسماعيل باشا في هدية العارفين ج 1 ص 647 له كتاب الصفوة.
(22) هو أحمد بن محمد بن عيسى بن عبد الله بن سعد بن مالك بن الأحوص بن السائب بن مالك بن عامر الأشعري من بني ذخران (1) بن عوف بن الجماهر بن الأشعر (2) يكنى أبا جعفر، من أهل قم وكان السائب بن مالك وفد إلى النبي صلى الله عليه وآله وأسلم وهاجر إلى الكوفة وأقام بها، وأول من سكن قم من آبائه سعد بن مالك بن الأحوص وذلك بعد الفتح الاسلامي، وهو من بيت جلهم من الاعلام وشيوخ الحديث فأبوه محمد وجده عيسى وعمران عمه وكذا إدريس بن عبد الله وأولاد أعمامه زكريا بن آدم وزكريا بن إدريس وغيرهم من أجلة رواة الحديث ولهم الذكر الجميل في معاجم الرجال.
قال عنه النجاشي في رجاله ص 60 (وأبو جعفر رحمه الله شيخ القميين ووجههم وفقيههم غير مدافع، وكان أيضا الرئيس الذي يلقى السلطان. ولقي الرضا عليه السلام...
ولقي أبا جعفر الثاني عليه السلام وأبا الحسن العسكري عليه السلام.
وقال الشيخ الطوسي في الفهرست ص 49 " وأبو جعفر شيخ قم ووجهها وفقيهها غير مدافع، وكان أيضا الرئيس الذي يلقى السلطان بها ولقي أبا الحسن
(22) هو أحمد بن محمد بن عيسى بن عبد الله بن سعد بن مالك بن الأحوص بن السائب بن مالك بن عامر الأشعري من بني ذخران (1) بن عوف بن الجماهر بن الأشعر (2) يكنى أبا جعفر، من أهل قم وكان السائب بن مالك وفد إلى النبي صلى الله عليه وآله وأسلم وهاجر إلى الكوفة وأقام بها، وأول من سكن قم من آبائه سعد بن مالك بن الأحوص وذلك بعد الفتح الاسلامي، وهو من بيت جلهم من الاعلام وشيوخ الحديث فأبوه محمد وجده عيسى وعمران عمه وكذا إدريس بن عبد الله وأولاد أعمامه زكريا بن آدم وزكريا بن إدريس وغيرهم من أجلة رواة الحديث ولهم الذكر الجميل في معاجم الرجال.
قال عنه النجاشي في رجاله ص 60 (وأبو جعفر رحمه الله شيخ القميين ووجههم وفقيههم غير مدافع، وكان أيضا الرئيس الذي يلقى السلطان. ولقي الرضا عليه السلام...
ولقي أبا جعفر الثاني عليه السلام وأبا الحسن العسكري عليه السلام.
وقال الشيخ الطوسي في الفهرست ص 49 " وأبو جعفر شيخ قم ووجهها وفقيهها غير مدافع، وكان أيضا الرئيس الذي يلقى السلطان بها ولقي أبا الحسن