ولماذا صرح هؤلاء الأعلام إن هذه الأحاديث والأخبار المروية ضعيفة لسببين:
1 - أسانيدها ضعيفة لأن في طريقها رجال متهمون بالكذب ووضع الأحاديث.
2 - عدم موافقتها للقواعد العقلية والآيات القرآنية.
ولقول الرسول صلى الله عليه وآله ستكثر من بعدي الكذابة:
فأعرضوا كلامنا على القرآن، فإن وافق القرآن فخذوا به وإن خالف القرآن فإنه زخرف واضربوا به عرض الحائط.