الإسلام فوجدت هجوما على الدكتور طه حسين الكاتب المصري المعروف لأنه قال:
إن الدين الإسلامي لا يصلح للحكم أبدا لماذا؟
لأنه إن كان يصلح للحكم لحكمت به الدول العربية والإسلامية وإن كان يصلح للحكم فالشيعة على حق وذلك في امتداد الإمامة والوصاية حتى ولاية الفقيه أي أفقه الناس وأعلمهم وهو الحاكم الشرعي عندهم.
إن هذا القول مر عليه ملايين القراء المسلمين وغيرهم مرور الكرام وبالنسبة لي كان الحلقة المفقودة، وكانت ثورة سيدي الإمام الخميني في أوجها وتجلت العناية الإلهية بالحفظ في المعجزة الكاملة التي كانت دليلا قويا والتي حدثت في منطقة طبس في الطائرات الأمريكية التي احترقت وخربت ثم أكتشف الأمر بعد ذلك.
التقى بمكان عمله بشاب من الشيعة زوده بكتب عديدة وقرأها ثم أعلن بعد ذلك تشيعه وتمسكه بمذهب أهل البيت عليهم السلام.
7. المحامي السوداني: عبد المنعم حسن الذي ألف كتاب (بنور فاطمة اهتديت) مطبوع دار المعروف.
ومن سوريا أيضا:
8. الشيخ عامر الحطيطة - دير الزور - البو كمال - قرية أبو حمام - مواليد 1965 درس في معهد الشيخ الخزنوي (القامشلي، تل معروف) لمدة عشر سنوات.
وحصل على دراسة المعهد من الشيخ الخزنوي.