ولما أدخل الله العرب في دينه أفواجا وأسلمت له هذه الأمة طوعا وكرها كنتم ممن دخل في الدين إما رغبة وإما رهبة، على حين فاز أهل السبق بسبقهم وذهب المهاجرون الأولون بفضلهم. نهج البلاغة: 533.
وقد دعوتنا إلى حكم القرآن ولست من أهله، ولسنا إياك أجبنا ولكنا أجبنا القرآن في حكمه - والسلام. نهج البلاغة: 595.
وقل جاء الحق وزهق الباطل إن الباطل كان زهوقا [الإسراء: 81].