وعمره الذي أفني في محاولة إصلاح التعليم بلوغا إلى مقاومة الاستعمار أو النهوض بالاسلام لا نملك إلا أن نتلو قول الله:
" قل هل ننبئكم بالأخسرين أعمالا:
الذين ضل سعيهم في الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا (1)!
ونترك من قبل ذلك ومن بعد ذلك حسابه على الله لكننا نسوق ما نسوق ليعتبر أولو الأبصار ويتذكر أولو الألباب فلا تتكرر الصورة مرة أخرى!