الفلك بالشمس والقمر والآيات العجيبات على أن وراء ذلك أمرا هو أعظم منها، فهو في الآخرة أعمى؛ فهو عما لم يعاين أعمى وأضل سبيلا. (1) 1927. الإمام الرضا (عليه السلام) - في قوله تعالى: (ومن كان في هذه أعمى...) -: يعني أعمى عن الحقائق الموجودة. (2) 1928. الإمام الهادي (عليه السلام): الحكمة لا تنجع (3) في الطباع الفاسدة. (4) راجع: ج 1 ص 304 " طبع القلب ".
1 / 6 الظلم الكتاب (يثبت الله الذين آمنوا بالقول الثابت في الحيوة الدنيا وفي الآخرة ويضل الله الظالمين ويفعل الله ما يشاء). (5) (ثم بعثنا منم بعده رسلا إلى قومهم فجاءوهم بالبينات فما كانوا ليؤمنوا بما كذبوا به من قبل كذلك نطبع على قلوب المعتدين). (6) (إن الله لا يهدى القوم الظالمين). (7)