الإهداء إلى المنتظر لإقامة الأمت والعوج والمرتجى لإزالة الجور والعدوان.
إلى المدخر لتجديد الفرائض والسنن والمتخير لإعادة الملة والشريعة.
إلى معز الأولياء ومذل الأعداء وجامع الكلمة على التقوى وباب الله الذي منه يؤتى.
إلى صاحب يوم الفتح وناشر راية الهدى ومؤلف شمل الصلاح والرضا.
إلى الحجة بن الحسن المهدي... الذي يملأ الدنيا قسطا وعدلا بعدما ملئت ظلما وجورا.
بين يديك سيدي هذا المجهود الضئيل راجيا القبول.
(يا أيها العزيز مسنا وأهلنا الضر وجئنا ببضاعة مزجاة فأوف لنا الكيل وتصدق علينا إن الله يجزي المتصدقين) يوسف 88 المؤلف