قال صلى الله عليه وآله وسلم: من أراد أن ينظر إلى نوح في عزمه، وإلى آدم في علمه، وإلى إبراهيم في حلمه، وإلى موسى في فطنته، وإلى عيسى في زهده، فلينظر إلى علي بن أبي طالب. أخرجه البيهقي في صحيحه، والإمام أحمد بن حنبل في مسنده.
فهل النبي صلى الله عليه وآله يغلو في علي بن أبي طالب عليه السلام؟
* وكتب (مدقق)، الثانية ظهرا:
للذين لم يقرأوا بعد!
* وكتب (الفاروق)، الثامنة مساء:
ما زلت تخلط الحق بالباطل حتى تواري عوار عقيدتكم؟؟؟
لا بأس أكمل الردود. فوالله أنت أشجع رافضي رأيته في حياتي.
* فكتب (مدقق)، التاسعة مساء:
لا والله، كل الروافض شجعان. وأما ردودي فهي واضحة مثل الشمس، ولكنها تحتاج إلى قلب سليم، ليس فيه حقد.
* وكتب (مالك الأشتر)، العاشرة مساء:
قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: (الحسن والحسين سيدا شباب أهل الجنة وأبوهما خير منهما). وهذا الحديث كافي (كذا) في بيان أفضلية هؤلاء السادة عليهم السلام على جميع المخلوقات بعد النبي الأعظم صلى الله عليه آله.
يقول: (سيدا)، ومقابل السيد هو العبد (الخادم) فمن لا يتشرف أن يخدم سيده؟؟؟