* وكتب (كميل)، الواحدة والدقيقة الثانية والثلاثين صباحا:
من الأدلة على تفضيل أمير المؤمنين علي عليه السلام على المسيح عليه السلام: الآية الشريفة: (فمن حاجك فيه من بعد ما جاءك من العلم فقل تعالوا ندعوا أبنائنا وأبناءكم ونساءنا ونسائكم وأنفسنا وأنفسكم ثم نبتهل فنجعل لعنة الله الكاذبين).
وعلي عليه السلام هو المعني ب: أنفسنا في الآية الكريمة والمراد منها المماثلة.
وفي خبر الطائر المشوي: (ائتني بأحب خلقك إليك) فلم يستثن منهم الأنبياء عليهم السلام.
وأخرج البيهقي عن رسول الله (ص) أنه قال: (من أراد أن ينظر إلى آدم في علمه وإلى نوح في تقواه وإلى إبراهيم في حلمه وإلى موسى في هيبته وإلى عيسى في عبادته فلينظر إلى علي بن أبي طالب). فقد اجتمع فيه ما تفرق فيهم، فهو أفضل من كل واحد منهم. والحمد لله رب العالمين والعاقبة للمتقين.
* وكتب (مدقق)، في شبكة الموسوعة الشيعية، بتاريخ 1 - 12 - 1999، الرابعة صباحا موضوعا بعنوان (النبي عيسى عليه السلام يتشرف أن يكون عبد للإمام علي عليه السلام)، قال فيه:
حان الوقت للإجابة على الأسئلة التي تطرحها الوهابية حول تلك التسجيلات المرئية، والتي يقولون إن فيها كفرا ومغالاة في الأئمة عليهم السلام، وأنا سأجيب على النقاط واحدة تلو الأخرى، شيئا فشيئا حتى