* وكتب (محمد إبراهيم) بتاريخ 17 - 2 - 2000، الثانية عشرة وخمس دقائق ليلا:
هل تنكر جميع الروايات التي قالت بأن سيدنا علي قد بايع. إذا أنكرت هذه الروايات فيجب أن تنكر كل ما جاء فيها من أخبار. وإن لم تنكرها فأنت تناقض نفسك حينما تقول بأنه لم يبايع ومع ذلك تتمسك بروايات البيعة.
ما رأي بقية الزملاء: هل روايات البيعة هي صحيحة أم باطلة؟
هل روايات تكفير أبي بكر وعمر هي صحيحة أم باطلة؟.
(يا لها من إشكالية لم يستطع أحد حلها بشكل مرض حتى الآن)!
* فكتب (العاملي) في 17 - 2 - 2000، الثانية عشرة وعشر دقائق صباحا:
اعتقادي أن عليا عليه السلام قد بايع مجبرا، وأنه كان يعامل أبا بكر وعمر معاملة المسلمين الضلال وإن كان حسابهم يوم القيامة أصعب من حساب بعض الكفار..
وكل ذلك بوصية من النبي صلى الله عليه وآله وليس فيه الإشكالية المدعاة.
* وكتبت (طبيعي)، الواحدة صباحا:
دع عنك كل ما نقول وأثبت لنا من كتبكم وليس من كتبنا أن علي (كذا) عليه السلام بايع أبو بكر (كذا) يوم السقيفة راضيا مرضيا، وأنه بايع عمر وكانت بيعة عمر شورى أيضا راضيا مرضيا، كما بايع جميع المؤمنين وصحابة رسول الله لهما.. وحل لنا أنت هذه الإشكالية؟؟؟؟؟
اللهم صل على محمد وآل محمد.