إذا كان لا يعلم هذا، فكيف يكون أعلم؟!؟!؟!
* وكتب (مالك الأشتر) بتاريخ 16 - 12 - 1999، الثانية والثلث ظهرا:
وعمر يقول لولا علي لهلك عمر وعمر يقول: لا أبقاني الله لمعضلة ليس فيها أبو الحسن.
* وكتب (تائه) بتاريخ 16 - 12 - 1999، الرابعة عصرا:
الأخ مالك الأشتر.. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته، أحسنت.
ورحم الله والديك.. وحشرك مع محمد وآله الطاهرين آمين.
* وكتب (ميثم التمار) بتاريخ 16 - 12 - 1999، الرابعة والربع عصرا:
تحية طيبة والله يعطيكم ألف عافية يا أخوتي، وهل يستطيعون الرد.
سلاحهم الوحيد هو الشتم والتدليس على الله ورسوله ووفقكم الله.
* وكتب (مالك الأشتر) بتاريخ 21 - 12 - 1999، الثانية عشرة ظهرا:
الطبري في الرياض النضرة، 2 ص 195 قال: وعن زيد بن علي عن أبيه عن جده قال: أتى عمر بامرأة حامل قد اعترفت بالفجور فأمر برجمها فتلقاها علي عليه السلام فقال: ما بال هذه فقالوا: عمر أمر برجمها، فردها عليه السلام وقال هذا سلطانك عليها، فما سلطانك على ما في بطنها ولعلك انتهرتها وأخفتها، قال (عمر) قد كان ذلك. قال عليه السلام: أوما سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم قال: لا حد على معترف بعد بلاء أنه من قيد أو حبس أو تهدد فلا إقرار له، فخلى سبيلها. أخرجه ابن السمان في الموافقة.