وإليك هذه المصادر في رجوع بعض الصحابة لعلي عليه السلام في العلم مثل عائشة وابن عمر:
في صحيح مسلم في كتاب الطهارة، في باب التوصيف في المسح على الخفين، سنن النسائي 1 / 32، سنن ابن ماجة ص 42، مسند أحمد: 1 / 96، 100، 113، 117، 13، 146، 149، 210 و 6 / 110، مسند الطيالسي: 1 / 15، سنن البيهقي: 1 / 272 و: 5 / 149، 277، حلية الأولياء: 1 / 83، تاريخ بغداد: 11 / 246، معاني الآثار في كتاب الطهارة ص 49، مسند أبو حنيفة: 5 / 129، كنز العمال: 5 / 147، فتح الباري: 16 / 168.
* وكتب (محب السنة) بتاريخ 6 - 12 - 1999، الحادية عشرة صباحا:
كم من العلماء يرجعون إلى من هو دونهم في العلم في بعض المسائل، ولا يعني ذلك أنهم أقل منهم علما، وعلي حين بعث النبي صلى الله عليه وسلم كان طفلا بينما كان أبو بكر رجلا، كما أن أبا بكر أكثر ملازمة للنبي صلى الله عليه وسلم من علي، فليس مستغربا أن يحصل من العلم أكثر من علي، فالواقع دال على ذلك. ورضي الله عن الصحابة أجمعين.
* وكتب (عبد الحسين البصري) بتاريخ 6 - 12 - 1999، الثانية عشرة والنصف ظهرا:
لم هذا العناد يا محب السنة؟! أبو بكر أكثر ملازمة للنبي!!!!!!! كيف؟
وعلي الذي هو ربيب رسول الله صلى الله عليه وآله وزوج البتول عليها السلام، وبعد ما جاء فيه ما جاء مما لا يحصى وقد روته كتبكم مع شدة المحن التي تعرض لها هؤلاء الرواة وبغض بعض أصحاب الصحاح والسنن وأصحاب الجرح والتعديل إن كانوا فعلا أصحاب جرح وتعديل مع أن قسم كبير منهم من النواصب! مع هذا كله يقال هذا: أن أبا بكر أكثر ملازمة!!!!!