المتن نهائيا. إنهم يرون الاسم هل هو لعلي بن أبي طالب سلام الله عليه، ومن هنا دخل أكلت (كذا) الخمس إلى قلوب الشيعة المغفلين، وابتزت جيوبهم خير ابتزاز. هل هذا مذهب؟ هل هذا طريق صحيح للوصول إلى الحق؟
سبحان الله (لا نامت أعين..)، والسلام على أهله.
* وكتب (عمر) بتاريخ 19 - 12 - 1999 العاشرة والنصف ليلا:
هناك كتب معتمدة للحديث. وأتمنى من الشيعة شراء سي دي، وبه الأحاديث المعتمدة والموضوعة مع الإشارة إلى الموضوعة. كما أتمنى من الشيعة الاطلاع على هذه الأحاديث قبل المناقشة والتخبط.
هناك الكثير من الأحاديث الموضوعة تتداول بالحسينيات، والشيعة لا ترجع للمصادر بل للعمائم! ولقد بينا الكثير من الكذب والتدليس في الحسينيات لما فيها من در لأموال من الشيعة.
* وكتب (عمار) بتاريخ 20 - 12 - 1999، العاشرة صباحا:
يقول عمير إنه ليس لها أثر، والحمد لله فالأثر موجود. والآن تراجعتم وتقولون أنه حديث غير صحيح. ولهذا بحث آخر منفرد به.
الهدف كان إثبات أثر لهذه الأحاديث من كتبكم لكشف زيغ وكذب ما افتراه عمير.. والحمد لله فالأثر موجود وظهر الحق.
إن أردتم افتحوا موضوع خاص (كذا) بحديث علي مدينة العلم.
أما هنا فقد بان الكاذب والمفتري. انتهى.
وغاب عمر والفاروق.. ولم يجيبا!!