العاص تارة وتحت قيادة علي تارة أخرى.. وفي جيش أسامة جعل النبي أسامة ذلك الشاب أميرا على أبي بكر وعمر.. راجع:
1 - الطبقات الكبرى لابن سعد ج 2 ص 190.
3 - الكامل لابن الأثير ج 2 ص 317.
4 - السيرة الحلبية ج 3 ص 207.
5 - السيرة النبوية لزيني دحلان بهامش الحلبية ج 2 ص 339.
6 - كنز العمال للمتقي ج 5 ص 312.
7 - أنساب الأشراف للبلاذري ج 1 ص 474.
8 - تهذيب تاريخ ابن عساكر ج 2 ص 391 بترجمة أسامة.
وبعد ما قدمنا الشواهد والأدلة على التقديم نذكر قرائن أخرى تنفع في المقام: فعندما يخطب أبو بكر وعمر فاطمة الزهراء يمتنع النبي من تزويجهما..
وتجد ذلك في:
1 - كفاية الطالب للكنجي الشافعي ص 302.
2 - مجمع الزوائد ج 9 ص 204 - 206.
3 - خصائص النسائي ص 31 وفي طبعة أخرى ص 51.
4 - الصواعق المحرقة لابن حجر ص 139 و 161 وفي طبعة أخرى ص 84 و 97.
5 - أسد الغابة لابن الأثير ج 1 ص 386.
6 - الإصابة للعسقلاني ج 1 ص 374.
7 - جامع الأصول ج 9 ص 474.
8 - كنز العمال ج 15 ص 99 حديث 285.
9 - محاضرات الأدباء للراغب الأصبهاني ج 4 ص 477.
10 - تذكرة الخواص لسبط ابن الجوزي ص 306.
11 - رشفة الصادي للحضرمي ص 7 و 8.
12 - المواهب اللدنية للقسطلاني ج 2 ص 4.
13 - السيرة النبوية لزيني دحلان بهامش الحلبية ج 2 ص 7.