حديث باب مدينة العلم علي) وقد طبع سنة 1354 ه بالمطبعة الإسلامية الأزهر - مصر، فحقيق بالباحثين أن يقفوا عليه فإن فيه علما جما، ولا وزن للنواصب وجرأتهم على هذا الحديث الدائر كالمثل السائر على ألسنة الخاصة والعامة من أهل الأمصار والبوادي، وقد نظرنا في طعنهم فوجدناه تحكما محضا، لم يدلوا فيه بحجة ما غير الوقاحة في التعصب! صرح به الحافظ صلاح الدين العلائي حيث نقل القول ببطلانه عن الذهبي وغيره، فقال: ولم يأتوا في ذلك بعلة قادحة سوى دعوى الوضع دفعا بالصدر.
* وكتب (عمار) بتاريخ 18 - 12 - 1999، الرابعة عصرا:
سبحان الله... وصل بك النصب يا عمير إلى درجة نعتك بعلمائك فقط، لأنهم نقلوا حديث عن الإمام علي؟!
ها قد أثبت الأخ المستكشف حفظه الله أن للحديث أثر (كذا) في كتبكم، وهنيئا لك علماؤك المغفلين (كذا) الذين نقلوا هذا الحديث وأكثر منه.
* وكتب (عمر) بتاريخ 18 - 12 - 1999، السادسة مساء:
يا شيعة. هناك كتب أحاديث معتمدة. ومدينة العلم جاء بالأحاديث الموضوعة وبحثت بجميع الكتب ولم أجد إلا الموضوعة، وذلك بحسب كلام الناقل. لا يجوز هذا الكلام. نحن نسمع هذه الأحاديث من الحسينيات فقط.
هل فكر شيعي بالبحث ورائهم؟؟ لا أظن.
* وكتب (الفاروق) بتاريخ 19 - 12 - 1999، العاشرة ليلا:
لو قلت إن الإمام علي كرم الله وجهه كلم الفيل وشهد الفيل بولايته، لقالت الشيعة: هذا حديث صحيح. كما أن الشيعة لا يلتفتون إلى السند أو