نحن لو عرضنا كل حديث على أهوائنا وأنفسنا لما سلم لنا حديث عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، فلا يجدر بنا عند عدم ميلنا إلى حديث ما أن نقول: هذا بعيد الصدور من النبي، أفنحن نعلم الله سبحانه وتعالى ورسوله. فلم يكن كلام هذا المبغض سوى مغلطة وجدلا لا طائل من الخوض معه والرد عليه، وقد راح ضحيته الكثير. انتهى.
ولم يجب على هذا الموضوع أحد من المخالفين!!