* وكتب (عمار) بتاريخ 4 - 12 - 1999، الخامسة عصرا:
كيف يكون ذلك، وعمر بنفسه قال: (ألهاني الصفق في الأسواق) واعترف به؟ كيف ذلك، وقد جلبوا له أصغر القوم ليشهد عليه بخصوص مسألة الاستئذان؟ كيف ذلك، وعمر لا يعرف ما قرأ الرسول صلى الله عليه وآله في صلاة العيد؟ كيف ذلك، وعمر يجهل التيمم ويأمر بترك الصلاة، لولا عمار بن ياسر رضي الله عنه؟ كيف ذلك، وعمر يريد أن يرجم المجنونة؟
كيف ذلك، وعمر يقول أمر الله (في الهروب في معركة حنين)! متى أمر الله بترك الرسول يواجه الكفار وحده؟ كيف ذلك، وهو يقول حسبكم كتاب الله ويحرق السنة ويمنع الصحابة من نشر سنة المصطفى؟ كيف ذلك، وعمر يحرم المتعتين؟ كيف ذلك، وهو يخالف سنة الرسول في المؤلفة قلوبهم؟
كيف ذلك، وفي صلح الحديبية يشكك بالرسول ويقول لذلك فعلت ما فعلت وخاف أن يكون قرآن قد نزل به؟!!
* وكتب (مالك الأشتر) بتاريخ 4 - 12 - 1999، الثامنة مساء:
الفاطمي وعمار، السلام عليكم. وفقكم الله لنصرة دينه.
* وكتب (محب السنة) بتاريخ 4 - 12 - 1999، الثانية عشرة إلا ربعا ليلا:
يقول الله تعالى عن بني إسرائيل: ولقد اخترناهم على علم على العالمين، فهل يعني ذلك أنهم أفضل من جميع الأمم ومن أمة محمد صلى الله عليه وسلم؟!
* وكتب (مالك الأشتر) بتاريخ 5 - 12 - 1999، الواحدة صباحا:
هل يستوي الذين يعلمون والذين لا يعلمون؟