كتابة هذه السور لهؤلاء العلماء قطعي، لأنها موجودة في كتبهم وهذه الكتب موجودة بين أيدينا الآن بلا حاجة لأي سند فنسبتها لهم قطعية هل فهمت؟.
* فكتب (بالدليل) بتاريخ 23 - 03 - 2000 - الثانية عشرة ظهرا:
ما هذا يا سعودي؟
http: / / 209. 164. 120. 218 / vip / ubb / Forum 2 / HTML / 000614. html? 3272363 * وكتب (السعودي) في شبكة الموسوعة الشيعية، بتاريخ 24 - 03 - 2000 التاسعة مساء، موضوعا بعنوان (سؤال وجواب)، قال فيه:
س: القرآن الذي بين أيدي الرافضة الآن هو نفسه القرآن الذي لدى المسلمين، فكيف يقال بأنهم لا يؤمنون بأنه القرآن المنزل من الله وأن لديهم قرآنا آخر؟؟
ج: يقول المحدث الرافضي نعمة الله الجزائري في كتابه الأنوار النعمانية:
(إن الأئمة أمروا شيعتهم بقراءة هذا الموجود من القرآن في الصلاة وغيرها والعمل بأحكامه، حتى يظهر مولانا صاحب الزمان، فيرتفع هذا القرآن من بين أيدي الناس إلى السماء ويخرج القرآن الذي ألفه أمير المؤمنين، ويعمل بأحكامه).
* فكتب (العاملي) بتاريخ 24 - 03 - 2000 - العاشرة مساء:
هذا قول الجزائري أحد علماء الشيعة، ولم يكن مرجعا، ولا يأخذ أحد من الشيعة بكلامه.. فهل عرفت قول إمامك عمر في القرآن، وأن أكثر من نصفه مفقود، وأن فيه زيادة، وأن قرآنك الفعلي فيه عدة أغلاط يجب أن تصححها؟!