وكتب (حساوي) بتاريخ 26 - 03 - 2000 - الحادية عشرة صباحا:
موضوع تحريف القرآن الكريم موضوع عقيم. لا الشيعة ولا السنة يملكون قرآنا غير هذا القرآن وكل فريق لديه أدلة في نقص وزيادة القرآن. وأتحدى أي شخص شيعي أم سني أن يأتيني بقرآن غير الذي بين أيدينا.
قلت: يأتيني بقرآن وليس برواية، فلو كان أي الفريقين مقتنعين (كذا) بإحدى الروايات التي يتحاذفها الفريقان، لوجدنا قرآنا مكتوبا على حسب الروايات المذكورة!!
من رأى منكم قرآنا ينقص أو يزيد على هذا القرآن فليتقدم. الله الله في القرآن.
وكتب (السعودي) في شبكة الموسوعة الشيعية، بتاريخ 21 - 3 - 2000، الواحدة والنصف ظهرا، موضوعا بعنوان (للشيعة فقط: من يقوم بهذا العمل هل يعتبر مسلم أو كافر؟؟ (كذا))، قال فيه:
سأعيد السؤال لأن هناك من استغل دخول (كربلائي) على الخط وغير الموضوع... السؤال هو:
(لو قام إنسان ما وكتب من عن - ده كلاما وقال (إن هذا الكلام من القرآن) مع أنه من تأليفه هو وينسبه لله تعالى... فهل تعتبرونه مسلما أم كافرا؟؟).
رجاء الإجابة... رجاء الإجابة... من الشيعة فقط.
* فأجابه (العاملي) بتاريخ 21 - 03 - 2000 - الثانية ظهرا:
إذا كان الذي يقول بالزيادة والنقصان عمر بن الخطاب والبخاري، فذلك يدل على زيادة إيمانهما.