قال ابن الخطيب في كتابه (بعد البحث في لحن الكتاب في المصحف) ما يلي:
ومما لا شك فيه أن كتاب (الكتاب الذين كتبوا القرآن) المصحف من البشر يجوز عليهم ما يجوز على سائرهم من السهو والغفلة والنسيان. والعصمة لله وحده ومثل لحن الكتاب كلحن المطابع، فلو أن إحدى المطابع طبعت مصحفا به بعض الخطأ، وكثيرا ما يقع هذا. الفرقان ص 41 إلى ص 46.
وأخيرا ماذا عن الرازي؟؟
وأما قوله تعالى (والمقيمون الصلاة والمؤتون الزكاة) ففيه أقوال:
الأول: روي عن عثمان وعائشة أنهما قالا: إن في هذا المصحف لحنا وستقيمه العرب بألسنتها. واعلم: أن هذا بعيد لأن المصحف منقول بالنقل المتواتر عن رسول الله (ص) فكيف يمكن ثبوت اللحن فيه؟؟؟؟ (التفسير الكبير ج 11 ص 105). انتهى.
لا تدري كم مسكين أنت! يا من تدعي نصرة الحسين، وما أنت بناصر له. انتهى (والفقيه المخاطب هو الذي سمى نفسه (محب أهل البيت)!
وهو ناصبي، وعنده موقع اسمه (أنصار الحسين) للطعن بالشيعة ومذهبهم، والتنقيص من مقام أهل البيت عليهم السلام، ورفع مقام مخالفيهم من حساد قريش للنبي وآله صلى الله عليهم!!
* وكتب (الأشتر) أيضا بتاريخ 17 - 4 - 2000، الرابعة صباحا:
نقول هرب؟؟؟؟