وكتب (ناصر) بتاريخ 24 - 03 - 2000 - العاشرة والنصف مساء:
وماذا عن عائشة وقرآنها، الذي أكلت نصفه الدواجن، حسب ما ورد بالبخاري على ما أعتقد!!!!!
ثم اعلم يا هذا أن كل شئ يؤخذ ويرد، إلا كتاب الله وسنة نبيه، والعصمة عندنا للنبي وأهل بيته الطيبين الطاهرين فقط فهم الذين أمرنا الله بطاعتهم.
أما غيرهم فما وافق القرآن والسنة أخذناه، وما خالف القرآن والسنة ضربنا به عرض الحائط. وهذا القول ليس لي بل هو قول الإمام الصادق (ع).
أما أنتم فالكل عندكم معصوم! عدا النبي وأهل بيته فهم يخطئون!! وهذه قائمة بمن تقولون بعصمتهم:
كل الصحابة عدا علي عليه السلام.
البخاري ومسلم والترمذي... الخ.
محمد بن عبد الوهاب معصوم.
ابن تيمية معصوم.
ابن باز معصوم.
إدارة البيت الأبيض وعلى رأسها كلينتون معصومة.
ابن س -... معصوم.
أم أحمد الخطابة معصومة.
محماس بن خنيفير (راعي الدكان) معصوم.
خالة مدير بلدية نجران معصومة.
والسبب في ذلك، لأنها رأت بالحلم عبد الوهاب فعز الله شأنها، فهي لم تخطئ أبدا منذ ذلك الوقت!!