يهاب وغيرهم من سادة القوم وعليتهم.
كما تقع المصادر نفسها في تشوش وتناقض شديدين بالنسبة للزوجين المزعومين. فبعض المصادر تسمي أحدهما أبا شهاب عمرو الكنذي، وتسميه أخرى مالك بن النباش بن زرارة التميمي، وأخرى تسميه هند بن النباش، وأخرى تسميه النباش بن زرارة.
وأما من دعي بعتيق بن عابد المخزومي، وهو الزوج الثاني المفترض!، فقد سمته بعض المصادر عتيق بن عابد التميمي (1) إلى غير ذلك.
وهكذا تشرق الادعاءات وتغرب دون ضابطة صحيحة ولا إشارة من علم!
ومن حقنا أن نتساءل: كيف يمكن للمصادر التاريخية