وفي الإصابة، عن الزبير بن بكار: كانت تدعى قبل البعثة " الطاهرة ".
وفي السيرة الهشامية عن ابن إسحاق: آمنت خديجة برسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) وصدقت بما جاء به من الله، ووازرته على أمره، وكانت أول من آمن بالله وبرسوله وصدق بما جاء به من الله ووازرته على أمره، فقد خفف الله بذلك عن نبيه (صلى الله عليه وآله وسلم)، لا يسمع شيئا يكرهه من رد عليه وتكذيب له فيحزنه إلا فرج الله عنه بها إذا رجع إليها، فتثبته وتخفف عنه وتصدقه، وتهون عليه من أمر الناس، وهناك أقوال وروايات كثيرة لم نذكرها روما للاختصار.
فضائلها ومناقبها كفاها فخرا أنها أسبق نساء الأمة إسلاما وإيمانا.
فضائلها ومناقبها وفي أسد الغابة بسنده عن أنس قال، قال رسول الله (صلى الله عليه وآله وسلم) خير نساء العالمين مريم بنت عمران، وآسية