وقال أيضا في ص 278:
حدثنا الوليد، عن أبي عبدة المشجعي، عن أبي أمية الكلبي، عن شيخ أدرك الجاهلية قال: بدؤ السفياني خروجه من قدية من غرب الشام يقال لها " أندرا " في سبعة نفر.
حدثنا سعيد; أبو عثمان، عن جابر، عن أبي جعفر قال: يملك السفياني حمل امرأة.
وقال أيضا في ص 325:
حدثنا الوليد قال: أخبرني شيخ، عن جابر، عن أبي جعفر قال: فيبلغ أهل المدينة فيخرج الجيش إليهم، فيهرب منها من كان من آل محمد صلى الله عليه وسلم إلى مكة، يحمل الشديد الضعيف، والكبير الصغير، فيدركون نفسا من آل محمد صلى الله عليه وسلم فيذبحونه عند أحجار الزيت.
وقال أيضا في ص 287:
قال الوليد: فحدثني شيخ، عن جابر، عن أبي جعفر; محمد بن علي قال: يقتل أربعة نفر بالشام كلهم ولد خليفة، رجل من بني مروان ورجل من آل أبي سفيان.
قال: فيظهر السفياني على المروانيين فيقتلهم، ثم يتبع بني مروان، فيقتلهم، ثم يقبل على أهل المشرق وبني العباس حتى يدخل الكوفة.
قال أبو جعفر: ينازع السفياني بدمشق أحد بني مروان فيظهر على المرواني فيقتله ثم يقتل بني مروان ثلاثة أشهر ثم يدخل على أهل المشرق حتى يدخل الكوفة.
وقال أيضا في ص 278:
حدثنا سعيد; أبو عثمان، عن جابر، عن أبي جعفر قال: هو أخوص العين.