وولده ويوسع رزقه عليه فليتخذ فصا من عقيق ولينقش عليه: (ما شاء الله لا قوة إلا بالله إن ترن أنا أقل منك مالا وولدا، ويقرأ: واستغفروا ربكم إنه كان غفارا).
(11030 / 5) عن علي بن موسى الرضا (عليهما السلام) بإسناده، عن الحسن بن علي (عليهما السلام) قال: رأيت في المنام عيسى بن مريم قلت: يا روح الله، إني أريد أن أنقش على خاتمي، فماذا أنقش عليه؟ قال (عليه السلام): أنقش عليه: (لا إله إلا الله الملك الحق المبين)، فإنه يذهب الهم والغم.
(1031 / 6) وروي: ركعتان بالعقيق أفضل من ألف بغيره.
(1032 / 7) محمد بن الحسن قال: كان أبو عبد الله (عليه السلام) يقول: من اتخذ خاتما فصه عقيق لم يفتقر، ولم يقض له إلا بالتي هي أحسن.
(1033 / 8) عن عبد الرحيم القصير قال: بعث الوالي إلى رجل من آل أبي طالب في جناية فمر بأبي عبد الله (عليه السلام) فقال: اتبعوه بخاتم عقيق قال: فاتبع بخاتم عقيق، فلم ير مكروها.
(1034 / 9) عن أبي جعفر (عليه السلام) قال: مر به رجل مجلود فقال:
أين كان خاتمه العقيق؟ أما أنه لو كان عليه ما جلد.
(1035 / 10) وروي في حديث آخر قال: قال أبو عبد الله (عليه السلام): العقيق حرز في السفر.