الكلمة الأخيرة...
أجد لزاما علي في نهاية هذا المطاف أن أتقدم بالشكر والامتنان لمن كان لهم الأثر الكبير في إتمام هذا العمل وإظهاره بهذا الشكل...
ولعل لهذه المؤسسة الطيبة التي أتشرف بالانتساب إليها أو العمل فيها مع ثلة من الأخوة المؤمنين. الفضل الأكبر في ذلك. وأخص بذلك عميدها سماحة السيد جواد الشهرستاني والسيد علي الخراساني والأخ الفاضل كاظم الجواهري، جزاهم الله عني خير الجزاء، وتقبل منهم صالح أعمالهم أنه سميع مجيب...
علاء آل جعفر الثاني من شوال المكرم 1411 هجرية