على ما ذكرنا في المتصل، سواء 1،.
وهذه الضمائر المرفوعة المنفصلة، يشترك فيها الماضي والمضارع والأمر، والصفات، وليست كالمرفوعة المتصلة، فإنه لا شركة بين الماضي والمضارع فيها، إلا في الألف والواو والنون، كما ذكرنا، تقول: ما ضرب إلا هو، وما يضرب إلا أنا، و: أضارب هما...، وتسكين هاء هو، وهي، بعد الواو، والفاء، ولام الابتداء جائز، كما يجئ في التصريف 2، وقد تسكن بعد كاف الجر شاذا، وقد تحذف الواو والياء اضطرارا كقوله:
369 - فبيناه يشري رحله قال قائل * لمن جمل رخو الملاط نجيب 3 وقوله:
دار لسعدى إذه من هواكا 4 - 82 ويسكنها قيس، وأسد، ويشددهما همدان، قال: