الدابة على الناس ضحى، وأيهما كانت قبل صاحبها فالأخرى على أثرها قريبا (لمسلم وأبي داود).
(5) ابن عمر رفعه: ملك من السماء ينادي ويحث الناس ويقول: إنه المهدي فأجيبوه (انتهى فصل الخطاب).
(6) وفي جمع الفوائد: ابن عمرو بن العاص رفعه: إذا طلعت الشمس من مغربها خر إبليس ساجدا ينادي ويجهر: إلهي مرني أن أسجد لمن شئت، فيجتمع (1) إليه زبانيته فيقولون له: ما هذا التضرع؟ فيقول: إنما سألت ربي أن ينطرني إلى الوقت المعلوم، وهذا الوقت المعلوم، ثم دابة الأرض تخرج من صدع في الصفا، فأول خطوط تضعها بأنطاكية فتأتي إبليس فتقتله (2) (للكبير والأوسط).
(7) أبو هريرة رفعه: لا تقوم الساعة حتى عود أرض العرب مروجا وأنهارا (للشيخين).
قال سعيد بن عبد العزيز: جزيرة العرب ما بين وادي القرى إلى أقصى اليمن، وما بين البحر إلى تخوم العراق.
(8) أبو هريرة رفعه: سيحان وجيحان والفرات والنيل من أنهار الجنة (لمسلم).
(9) وفي باب تفسير سورة الأنعام: أبو هريرة رفعه: ثلاث إذا خرجن لا ينفع نفسا