الباب الثامن والثمانون في الأحاديث الواردة في طلوع الشمس من المغرب، وكون أرض العرب مروجا وأنهارا، وكون سيحان وجيحان والفرات والنيل من أنهار الجنة، وكون طبائع الناس متوافقة من غير الحسد والمخالفة (1) في فصل الخطاب: أبو أمامة الباهلي رفعه: أول الآيات طلوع الشمس من مغربها.
(2) أبو هريرة رفعه: لا تقوم الساعة حتى تطلع الشمس من مغربها، فإذا طلعت آمن الناس كلهم أجمعون، فيومئذ لا ينفع نفسا إيمانها لم تكن آمنت من قبل أو كسبت في إيمانها خيرا (للشيخين وأبي داود).
(3) أبو سعيد الخدري رفعه: في قوله تعالى: (أو يأتي بعض آيات ربك) (1) طلوع الشمس من مغربها (للترمذي).
(4) ابن عمر رفعه: إن أول الآيات خروجا طلوع الشمس من مغربها، وخروج