الفصول المهمة في معرفة الأئمة - ابن الصباغ - ج ٢ - الصفحة ٩٨٤
٤٩ - تضاغن القوم واضطغنوا: انطووا على الأحقاد. والإحنة - بالكسر -: الحقد.
٥٠ - في بعض المصادر: وأهله.
٥١ - الوغرة: شدة توقد الحر. ومنه قيل: في صدره علي وغر - بالتسكين - أي ضغن وعداوة وتوقد من الغيظ.
٥٢ - قوله: إلا بقربى محمد، إشارة إلى ما احتج به المهاجرون على الأنصار في السقيفة بكونهم أقرب من الرسول (صلى الله عليه وآله).
٥٣ - في بعض المصادر: مستدرات.
٥٤ - وبعده هذا البيت كما في بعض المصادر:
لقد أمنت نفسي بكم في حياتها * وإني لأرجو الأمن بعد مماتي وسيأتي هذا البيت هكذا:
لقد خفت في الدنيا وأيام سعيها * وإني لأرجو الأمن بعد وفاتي ٥٥ - قوله: وأخرى بفخ، إشارة إلى القتلى بفخ في زمن الهادي وهم: الحسين بن علي بن الحسن بن الحسن بن علي بن أبي طالب (عليهم السلام)، وسليمان بن عبد الله بن الحسن وأتباعهما.
٥٦ - قوله: وأخرى بأرض الجوزجان، إشارة إلى قتليحيى بن زيد بن علي بن الحسين (عليهم السلام)، فإنه قتل بجوزجان وصلب بها في زمن الوليد وكان مصلوبا حتى ظهر أبو مسلم وأنزله ودفنه. وباخمرى: اسم موضع على ستة عشر فرسخا من الكوفة، قتل فيها إبراهيم بن عبد الله بن الحسن.
٥٧ - ورد في بعض الروايات أن الرضا (عليه السلام) ألحق هذين البيتين.
٥٨ - ذكر السيد الأمين في أعيان الشيعة أن مجهولا ألحق هذا البيت بالبيتين السابقين اللذين أضافهما الإمام الرضا (عليه السلام) للقصيدة.
٥٩ - الممضات، من قولهم: أمضة الجرح، أي أوجعه، والمضض وجع المصيبة، وقوله: لست بالغا، أي لا أبلغ بكنه صفاتي أن أصف أنها بلغت مني، أي مبلغ من الحزن.
٦٠ - في بعض المصادر: بجنب، وفي بعضها: لدى النهرين.
٦١ - لوعة الحب: حرقته.
٦٢ - في بعض المصادر: القصعات.
٦٣ - أزدار: افتعل من الزيارة، ويقال: شاقني حبها، أي هاجني، أي أخاف من زيارتهم أن يهيج حزني عند رؤية مصارعهم، فيورث جزعي ونحول جسمي. وفي بعض المصادر:
ذي النخلات.
٦٤ - الريب: ما يقلق النفوس من الحوادث. والمنون: الدهر والموت. والعقر - بالضم والفتح -: محلة القوم ووسط الدار وأصلها، أي ليس لهم دار وفي بعض المصادر: " تقسمهم " بدل " تغشاهم ".
٦٥ - قوله: مدينين أي أذلاء. أنضاء: أي مهزولين أو مجردين.
٦٦ - العقبان: جمع العقاب. والرخمات: جمع الرخمة وهي طيور من اتبعة النسور الجوارح، أي لا يزورقبورهم سوى هذه الطيور.
٦٧ - اللأواء: الشدة، أي لا يجاورهم لأواء السنين لفراقهم الدنيا.
٦٨ - رجل مغوار: كثير الغارات، وغارهم الله بخير: أصابهم بخصب ومطر وفي بعض المصادر:
وقد كان منهم بالحجون وأهلها * ميامين نحارون في السنوات ٦٩ - في بعض المصادر: ترده المذنبات، وفي بعضها: تزره المدنبات. وقوله: لم تزره المذنبات، أي لم تقربه إلا المطهرات من الذنوب.
٧٠ - السمرة بين البياض والسواد. والقنا: جمع القناة وهي الرمح. المسعر - بكسر الميم -: الخشب الذي تسعر به النار، ومنه قيل للرجل إنه مسعر حرب، أي تحمى به الحرب.
٧١ - في بعض المصادر: ذي السورات.
٧٢ - في بعض المصادر: منتوج، وفي بعضها: ملتوح.
٧٣ - في بعض المصادر: الفلتات.
٧٤ - قوله: ملامك - بالنصب - أي كف عني ملامك.
٧٥ - في بعض المصادر: أوداي ما عاشوا.
٧٦ - في بعض المصادر: تحيزتهم.
٧٧ - في بعض المصادر: هداي، وفي بعضها: يقيني.
٧٨ - قوم عناة، أي أساري، أي كانوا معدين مرجون لفك الأسارى وحمل الديات عن القوم.
٧٩ - قوله: قصي الرحم، أي أحب من كان بعيدا من جهة الرحم إذا كان محبا لكم، وأهجر فيكم زوجتي وبناتي إذا كن مخالفات لكم. وفي بعض المصادر: " أسرتي " بدل " زوجتي ".
٨٠ - قوله: حبيكم، أي حبي إياكم. والمؤاتاة: المطاوعة والموافقة.
٨١ - هملت عينه: فاضت.
٨٢ - ورد في بعض المصادر:
وآل رسول الله نحف جسومهم * وآل زياد غلظ القصرات ٨٣ - الجوى: الحرقة وشدة الوجد من عشق وحزن.
٨٤ - في بعض المصادر: الفسق والنبعات.
٨٥ - ورد في بعض المصادر:
وآل زياد في القصور مصونة * وآل رسول الله في الفلوات وسيأتي بعد خمسة أبيات بهذا اللفظ.
٨٦ - البلقع: الأرض القفر التي لا شئ بها.
٨٧ - ورد في بعض المصادر:
وآل رسول الله تدمي نحورهم * وآل زياد آمنوا السربات وسيأتي عجز البيت فيما يليه.
ربة الحجلات: أي المربوبة فيها أو صاحبتها. وفي بعض المصادر: غلظ الحجلات.
٨٨ - فلان آمن في سربه - بالكسر - أي في نفسه. وفلان واسع السرب، أي رخي البال.
٨٩ - وفي بعض المصادر:
بنات زياد في القصور مصونة * وبنت رسول الله في الفلوات ٩٠ - الموتور: الذي قتل له قتيل فلم يدرك بدمه.
٩١ - في بعض المصادر: ويجزي عن الإحسان والنقمات. وزاد فيه:
ويلعن فذ الناس في الناس كلهم * إذا ما ادعى ذاك ابن هن وهنات ٩٢ - في بعض المصادر: ريبة. والمنصل: السيف.
٩٣ - قوله: غير تبات، أي غير منقطع.
٩٤ - يقال: ارتاح الله لفلان، أي رحمه.
٩٥ - في بعض المصادر: تردد بين الصدر واللهوات. يقال: باء بغضب أي رجع به. واللهوات:
اللحمات في أقصى الفم.
٩٦ - انظر كشف الغمة: ٢ / 318 - 327 والمصادر السابقة.