عبيد الله (1) فنظر إليه رجل يقال له حبيب بن ذؤيب (2) فقال: إنا لله وإنا إليه راجعون، أول يد بايعت يد شلاء، لا يتم هذا الأمر (3).
ثم بايعه الزبير (4) (رض) ثم بقية الصحابة بعد ذلك من المهاجرين والأنصار غير نفير (5) يسير، فإنهم لم يبايعوه في ذلك الوقت لأنهم كانوا عثمانية (6) منهم: محمد بن